إسلاميات

حبك لشيء معين في الحياة يجعل لها طعم مختلف وكل طعم له حدس الاستمتاع الخاص فيه، فما بالك لو تجرعت حب الحياة بأكملها ؟!

هل تبحث عن سر السعادة في الدنيا؟ هل تبحث عن تلك الراحة والطمأنينة في حياتك؟!.. إذا استمع إلى كلمات سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، الذي وصف سر السعادة في الدنيا بكلمات جامعة.

في بعض الأحيان ينتاب الإنسان نوبة من الإحباط ، والتي تدعوه إلى الكسل والنوم العميق ، هذه النوبة تهلك الإنسان

فضل المساجد عند اللّه عظيمٌ لأنها بيوته في الأرض، وكذلك فضلُ المحبين لها، المكثرين من ملازمتها والتردّد عليها...

نسمع كلمة النجاح ، نفرح حينما نرى ناجحاً ، نحث صغارنا على النجاح، المجتمع من حولنا ينافس على النجاح، لله در أولئك الناجحين،الناجحون أقوامٌ بقي ذكرهم بعد رحيلهم كانت حياتهم مليئةً بالإنجازات والثمرات الكبيرة.

الإيمان بالله من أسباب السعادة والطمأنينة والهُدوء؛ فالشخص الذي يُؤمن بربّه ويتوكّل عليه هو شخصٌ لا يَخشى الدُّنيا ولا تقلّباتها؛

يا تارك الصلاة، يا من رضيت بالله ربا و بالإسلام ديناً و بمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً... عار عظيم على المسلم أن لا يصلي، لأن الصلاة عماد الدين وركنها المتين فإذا لم يقم بيت بدون أركان فهل يقوم إسلام بدون صلاة.

سألت بعض الأصدقاء والأقارب ما العمل الديني الذي كان يعمله والدك أو والدتك وأثر فيك وساهم في زيادة إيمانك وتدينك؟

ما أجمل النداء من الرحمن الرحيم – سبحانه وتعالى - الذي ينادي به أهل الإيمان بقوله : "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ"...

حرمت الشريعة الهمز واللمز والسخرية، والغيبة والنميمة، والقذف والبهتان، والشتم والسباب، والكذب والمراء، والفجور والجدال....

مرَّ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رجلٌ فرأَى أصحابُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من جلَدِه ونشاطِه فقالوا: يا رسولَ اللهِ......

أخرج الإمام البخاري في صحيحه من حديث أنس رضي الله عنه