والتقى الفريقان في نهائي البطولة قبل موسمين حيث عدل سيتي تأخره إلى فوز بنتيجة 3-1 لينتزع اللقب للمرة الثالثة.
وقاد توري تلك العودة في النتيجة عندما سجل هدف التعادل في الدقيقة 55 وهو ثالث أهدافه في البطولة في نفس العدد من المباريات في ذلك الموسم.
ونقل عن اللاعب البالغ من العمر 32 عاما قوله لوسائل إعلام بريطانية: "كأس رابطة الأندية الانجليزية في غاية الأهمية. أريد أن أكون حاضرا دوما في تلك المباريات. لا أريد أن أتوقف للحصول على راحة. لا اهتم بالراحة".
وأضاف: "بالنسبة لي وحتى أتعرض لإصابة خطيرة فإنني سأقول أن توري جاهز ويريد اللعب. يحدوني الأمل أن ألعب أمام سندرلاند. لماذا أحصل على راحة؟ أبدو صغيرا في السن وأريد أن ألعب".
وتابع قائد منتخب كوت ديفوار: "اشعر كما لو أنني ابلغ 20 عاما ونظرا لما قام به هذا النادي من أجلي...فإنني أريد أن أقاتل من أجله حتى اللحظة الأخيرة".
كلمات دلالية :
يايا توري، مانشستر سيتي، الدوري الإنجليزي