وهو الطلب الذي لم يرفضه معظم لاعبي "الخضر"، خاصة أن معظمهم لا يحتاج هذا النوع من الأحذية بما أنها خاصة بالأرضيات المعشوشبة اصطناعيا، وفي أوربا قلّ ما تجد أرضيات مماثلة، من بين اللاعبين الذين طلبوا أحذية لاعبي "الخضر" قائد منتخب ليزوتو وأحذ زملائه، حيث طلبا ذلك من براهيمي ومحرز اللذين طلبا منهما القدوم إلى الفندق الذي كان يقيم فيه "الخضر" ليمنحاهما حذاءيهما، وفعلا جاء الثنائي إلى الفندق وكان براهيمي ومحرز عند وعدهما ومنحا الثنائي حذاءيهما، ما أسعد لاعبي ليزوتو كثيرا ومن شدة الفرح قبلّا الحذاءين.
كانا سعيدين جدا برؤية براهيمي، محرز وغلام
لاعبا منتخب ليزوتو كان سعيدا بالوجود في فندق المنتخب الوطني، ليس فقط من أجل الحصول على حذاءي براهيمي ومحرز، بل لأنهما التقيا هذين اللاعبين وكذا فوزي غلام، حيث أنهما يعتبرانهم نجوما كبارا في أوربا وكانا يشاهدانهم على التلفاز فقط، قبل أن يجدا نفسيهما يلعبان أمامهم ويجلسون معهم في الفندق أيضا، حيث أخذا صورا تذكارية مع لاعبي "الخضر".
كلمات دلالية :
المنتخب الوطني، ليزوتو، براهيمي، محرز