- هناك حديث عن عدم توبة من يقذف المحصنات لشدة جريمته ، إلا بشروط .. حماية لعرض العفيفات .
- الحديث عن قذف الرجل لزوجته وتفاصيل ذلك وشدته والملاعنة على ذلك بينهما . تقديساً لجانب العرض والعفاف .
- الحديث عن قصة عائشة ورميها بالتهمة ، والدفاع عنها لشرفها وعفتها، وهذا دليل على علو قدرها، والتحذير من اتهام العفيفات.
- الوعيد الشديد لمن يحب نشر الفاحشة في المجتمع ليدمر العفاف والعفيفات، وهذه رسالة تحذير لكل من يرعى القنوات الفاسقة .
- النهي عن اتباع خطوات الشيطان؛ لأنه يأمر بالفحشاء والمنكرات التي تضاد العفة والنقاء .
- البيان الواضح أن الخبيثين للخبيثات.. وأن الطيبين للطيبات، لامجال لتدنيس العفاف باختلاط الخبثاء .
- الحذر من دخول بيوت الآخرين إلا بعد الاستئذان ، حماية للأعراض ومراعاة للستر، وكل ذلك لأجل العفاف .
- أمر الرجال بغض البصر عن النظر المحرم حماية لهم من مهاوي الفواحش وعواقب النظر، وأن غض البصر أزكى وأفضل لهم.
- أمر المؤمنات بغض أبصارهن حفظاً لهن من الميل للرجال وخاصةً حينما يكون الرجال في مظاهر الافتتان .
- أمر الله المؤمنات أن لايظهرن الزينة للأجانب حتى لا يوقعوهم في الفتنة بهن ، وكم نرى من نساء تجملن فتسببن في فتنة الشباب .
- أمر الله النساء أن لايحركن أقدامهن بشكل واضح عند المشي إذا كن يلبسن الزينة في القدم حتى لا تثير صوتاً فيفتن الرجال .
- ومن أجل العفاف أمر الله بتزويج النساء والشباب ، لمافي الزواج من إغلاق لباب الفتنة ، وتحصين الفرج وغض البصر .
- ومن أسوار العفاف: الأمر الرباني لمن لم يقدر على الزواج أن يعف نفسه ويجاهدها على البعد عن الفتن .
- في أواخر السورة وضع الله أوقات للدخول على النساء ، ووضع قانون الاستئذان ، كل ذلك حماية للعفاف ومنع مقدمات الافتتان .
- أخبر الله عن النساء القواعد ، وهن الكبيرات في السن بأنه لابآس عليهن أن يكشفن وجوههن، ولكن بدون تزين .
- لما تحدث الله عن النساء القواعد ، قال بعد أن أذن لهن في كشف الوجه ((وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ ))[النور:60] وكل ذلك يؤكد محبة الله للعفاف .