1- مصحفك في يدك : في كل مكان، عمل،، مدرسة متجر، مصلحة،،،،،! كلما وجدت فرصة نظرت فيه تاليا ومتدبرا وكان زيد اليامي رحمه الله إذا حضر رمضان احضر المصاحف، وجمع أصحابه )شهر رمضان الذي انزل فيه القران).
2- التفطير السريع: عبر حمل (كيس التمر)، أو علبة الرطب في سيارتك، فتضعها في مسجد، أو تمر قبل المغرب في الأسواق والحدائق، وتسهم في تفطير المتأخرين عن منازلهم والمسافرين وشبههم قال في الحديث (من فطر صائما فله مثل أجره من غير ان ينقص من أجر الصائم شئ).
3- الإهداء للمسجد: صدقات، كرتون ماء،(بخور)، الإسهام في مناشطه، وحفز أهل الحي بكل مجد ومفيد.
4- زيارة الأهل والأقارب: صلة وحب وتعاطف، وتغاض عن الماضي الكئيب!
5- تاجك الكلامي: (إني صائم)، تحفظ بها لسانك، وتصون قلبك، وتسلم جوارحك! لا سيما عند الخصام والمغاضب! وإلا فالأصل في اللسان رمضانيا، الذكر والاستغفار والتسبيح! قال تعالى (فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون).
6- دلالة على خير: بواسطة نشرات أو مطويات أو أقراص، ليعم الخير، و(تمارس) الدعوة، ويحس الجميع بمهمتهم الدينية، وان الإسلام علم وعمل، وعبادة ونشر، وليس مجرد تدين معزول، لا يتحرك ولا يغير، قال صلى الله عليه وسلم:(من دل على خير فله مثل اجر فاعله) رواه مسلم.
7-هاتفك النقال: أخذ أوقاتنا وشغل أذهاننا، والحل توجيهه التوجيه السليم، وأطره على الحق والنفع والإفادة، وإلا يسرق أوقاتنا، أو يستل مهامنا، فنضيع رمضان، ويجرنا لمواقع الخسران.
8- رفقاؤك: صفوتك المختارة، وخلانك الطيبون، الذين تنتفع بأخلاقهم، وتزداد من إيمانهم وصلاحهم.
9- ترتيب البيت: بتنشيط الأبناء بجوائز، وملصقات، ومسابقات، وتقريب مصاحف جديدة لهم، وتعليق زينات توحي بقدوم ضيف جديد (قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون).
هذه بعض الرمضانيات المستعجلات، ما ينبغي لنا إهمالها ولا إرجاؤها، فإن الجد مطلوب، والوقت مخطوف، وشهركم(أياما معدودات).