أفرزت أكثر من موهبة كروية جديدة منها النجم الكولومبي جيمس رودريغيز والبلجيكي إيدن هازارد، إضافة لوجود الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار دا سيلفا.
وأوضح مارادونا، في تحليله للمونديال البرازيلي بصحيفة "الاتحاد" الإماراتية، أن: "هناك ظاهرة رائعة في المونديال الحالي تتمثل في اللاعب الكولومبي جيمس رودريغييز. واعتبره واحدا من أحسن اللاعبين في المونديال فهو الصورة الأفضل بين اللاعبين لما يقدمه من مستويات وأهداف رائعة وقيادته لمنتخب بلاده وسعيه نحو تحقيق الحلم الكولومبي. وهو ترمومتر خاص بالمنتخب في تنظيم التوقيت والانطلاقات والتحركات، وهو لاعب يقدم كرة ممتعة".
وقال مارادونا :"شاهدت كثيرا كيف كان ميسي يعاني من عدم التعاون المطلوب من زملائه. التفاهم كان واضحا فقط بين ميسي ودي ماريا لذلك فهما من صنعا الانتصار". :"بصراحة شديدة ، كانت هيبة الكرة الأرجنتينية ستضيع لو حقق التانغو التأهل بركلات الترجيح وهذا ليس تقليلا من المنافس ولكن لأن الفروق الكروية كبيرة ومتنوعة بين البلدين".
وعن منتخب هولندا، قال مارادونا :"لم تظهر أي أفكار جديدة على الهولنديين أمام المنتخب المكسيكي. ولولا روبن ، لتعرض هذا المنتخب للخطر المكسيكي الكبير حيث نجح روبن في حفظ ماء وجه المنتخب البرتقالي".
كلمات دلالية :
رياضة-قدم-مونديال-مارادونا