وترقد أيمي ويغفول (24 عاما)، في غرفة العناية المركزة في المستشفى، منذ وقوع الحادث خلال عطلة عائلية في مالاغا، بإسبانيا، ويبدو أنها تجولت في الحمام وهي نائمة، وتعرقلت ووقعت من خلال نافذة كبيرة، ويعتقد الأطباء أنها نجت فقط لأن جسدها كان في حالة استرخاء، لكنها عانت من كسور في العمود الفقري، والحوض، والضلوع والكتفين، وكذلك ثقب في الرئة ونزيف في الدماغ، وعلى الرغم من خطورة الإصابات، فقد قال الأطباء انها ليست مشلولة، ويمكنها تحريك أطرافها، إلا أنه من المرجح أن تحتاج على الأقل إلى أربع عمليات، وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن اختبارات السموم أثبتت أن ويغفول لم تكن تحت تأثير المخدرات أو الخمور عندما سقطت من نافذة الطابق الخامس في الفندق، فجر يوم الأحد الماضي.
كلمات دلالية :
سقوط بريطانية من الطابق الخامس