حيث بلغها عبر وسائل الإعلام بأن كاتيا تقيم حاليا في البرازيل وبأن "الدون" وعدها بزيارتها قريبا وهو ما أحدث حالة طوارئ حقيقية لأن الحكومة تتعامل بحذر كبير جدا مع القادمين أو المسافرين من البرازيل بسبب انتشار الوباء بشكل رهيب وترفض قيام البرتغالي بجولة إلى البلد اللاتيني خوفا من الوضع الصحي وأيضا من صعوبة تسليط عقوبات عليه بسبب شهرته الكبيرة وكذا نفوذ إدارة اليوفي.
البرتغالي خرق القانون بسفره إلى سويسرا
والمثير في الأمر أن تعليق كاتيا كان على منشور أطلقه "صاروخ ماديرا" على انستاغرام أين كان مستمتعا بركوب طائرته الخاصة رفقة خطيبته، حيث شددت بعض المصادر على سفرهما إلى سويسرا للابتعاد عن روتين حياتهما العملية وهو ما أثار ضجة كبيرة بسبب القوانين التي سنتها الحكومة الإيطالية التي قيدت تحركات مواطنيها أملا في محاصرة انتشار الفيروس، ولكن نجم "اليوفي" لم يبد مهتما باتباعها خاصة وأنه يملك طائرة خاصة ويتبع إجراءات وقاية صارمة جعلته يفلت من العقوبة مؤقتا في انتظار تطور الوضع في المستقبل القريب لأن الإيطاليين يرفضون الكيل بمكيالين عندما يتعلق الأمر بالمشاهير والأثرياء.
كلمات دلالية :
رونالدو ايطاليا