والتي أدت إلى حدوث الانفصال بينه وبين زوجته ستايسي، وهو الخبر الذي أكده مقربون من العائلة، أما عن السبب فتؤكد ذات المصادر أن ستايسي لم تعد تتحمل خيانات نجم مانشستر السابق المتكررة، فرغم العار الذي لحق به إثر كشف علاقته مع زوجة شقيقه ناتاشا، أين وصل بهما إلى الأمر إلى حد إجهاض الجنين الذي نتج عنها، وكذا كشف علاقته مع إيموغين توماس نجمة تلفزيون الواقع، إلا أنه طباع الهداف السابق لم تتغير وبقي وفيا لعاداته السيئة مع عدة فتيات يعملن كنادلات في المطعم الذي يملكه، الأمر الذي لم تتقبله أم أولاده هذه المرة، وقررت على إثر ذلك الانفصال عنه وهجره لأن كل محاولاتها في إعادته للسكة فشلت.
يعيشان في منزل واحد مراعاة لمشاعر الأطفال فقط
وحسب المصدر الذي كشف عن كثير من المشاكل التي يعيشها نجم مانشستر يونايتد السابق مع زوجته، فإن هذه الأخيرة تحصلت على المعلومات الجديدة من أحد الوسطاء الذي أبلغها بأن النجم السابق يخونها مع نادلات مطعمه، الأمر الذي جعلها تنزعج بشدة وتطالب زوجها بحزم حقائبه ومغادرة المنزل، إلا أن غيغز قبل بالانفصال لكن من دون مغادرة المنزل لأنه لا يقدر على فراق ابنه وابنته، ويضيف ذات المصدر المقرب كثيرا من ستايسي أن هذه الأخيرة احترمت قرار زوجها بالبقاء معها تحت سقف واحد لكن بهجره وعدم التحدث إليه، وهذا لكي لا يتأثر طفلاها من الناحية النفسية سيما أنهما متعلقان بوالدهما.
إجراءات الطلاق ستتم لاحقا والويلزي متهم بتجاهل زوجته
في سياق متصل، نفى ذات المتحدث لصحيفة "صن" أن تكون ستايسي قد باشرت إجراءات الطلاق، رغم كل ما يحدث معها ووصول علاقتها مع زوجها إلى طريق مسدود، وحسب هذا المتحدث، فإن العائق الوحيد الذي يقف في وجهها يتمثل في أبنائها، مادام أنها متأكدة من عدم قدرتها على ترويض زوجها الذي عملت معه كل شيء ليعود إلى رشده دون جدوى، في الجهة المقابلة، تؤكد تقارير إنجليزية عديدة أن النجم الويلزي لا يظهر أي استعداد لإعادة العلاقة بينه وبين زوجته إلى سابق عهدها وهو ينتهج سياسة التجاهل معها، وحتما سيقبل في يوما ما التقيد بإجراءات الطلاق لأنه فقد الرغبة في العيش معها.
كلمات دلالية :
غيغز، مانشستر يونايتد، خيانة