حتى وإن تطلب الأمر مواجهة عقوبات من الإتحاد الدولي لكرة القدم، جاء ذلك في تصريحات أدلى بها اللاعب السابق للمنتخب التونسي لقناة الوطنية التونسية.
ذياب: أفضل عقوبات الفيفا على بقاء المكتب الحالي
وأبدى طارق ذياب إصرارا كبيرا على المضي قدما في حل المكتب الجامعي الحالي، إلى درجة فضل فيها تلقي عقوبات من طرف الفيفا على بقاء المكتب الحالي برئاسة وديع الجالي، وقال نجم المنتخب التونسي في مونديال 1978 مايلي: "إذا اتخذت الفيفا قرارا بتجميد عضوية تونس لمدة أربعة سنوات فذلك أفضل مما يتيح لنا إصلاح كرة القدم التونسية، وأنا مستعد لرئاسة الجامعة حالما تنتهي مهمتي في الوزارة"
كلمات دلالية :
طارق ذياب، الجامعة التةنسية لكرة القدم