مجّاني قلب الأسد أدى لقاء قويا واحتفل مع العائلة بالحراش

لا يختلف اثنان في أنّ لاعبي المنتخب الوطني كانوا أسودا فوق الميدان دون استثناء أمام منتخب بوركينافاسو أوّل أمس الثلاثاء...

نشرت : عدلان ش. الخميس 21 نوفمبر 2013 00:00

غير أن صخرة الدفاع كارل مجاني كان أبرز هذه الأسود بفضل الحرارة التي لعب بها والحماس والاندفاع البدني اللذان تحلّى بهما، حيث ساهم بفضل تدخلاته الموفقة دفاعيا في سدّ كل الثغرات في وجه مهاجمي الخصم، ونال العلامة الكاملة بشهادة أهل الاختصاص، ما يؤكد مرة أخرى أن مدافع أولمبياكوس اليوناني يجد ضالته في كل مرة يقحمه فيها المدرب في محور الدفاع.   

أفضل لقاء له منذ مجيئه ولم يخسر أي صراع

وبشهادة أهل الاختصاص أيضا، فإنّ مباراة بوركينافاسو كانت الأفضل لكارل مجاني مع "الخضر" على الإطلاق منذ التحاقه بالمنتخب الوطني قبيل مونديال 2010 بجنوب إفريقيا، حيث لعب 93 دقيقة دون أي خطأ دفاعي، وساهم بفضل تدخلاته الموفقة في جعل زميله "زمامو" في عطلة خلال هذه المباراة، ناهيك عن أنه فاز بكل الصراعات التي جمعته بـ بيترويبا وكذا مع بانسي الذي دخل بديلا في منتصف الشوط الثاني.

تواجده في الخلف أعطى الطمأنينة لـ حليلوزيتش والأنصار

وأعطى مجاني بفضل اندفاعه وقوته البدنية وتدخلاته الموفقة الطمأنينة للناخب الوطني حليلوزيتش وللأنصار الذين كانوا متخوفين من تلقي هدف مباغت يكلف الجزائر غاليا في المباراة، غير أن الجميع ارتاح لرؤية مجاني وهو في كامل لياقته منذ انطلاق المباراة إلى غاية نهايتها، فبدا للجميع أن الوصول إلى مرمى زماموش سيكون مستحيلا في ظل تألق لاعب أولمبياكوس.

في الذهاب قال لنا: "لن أقول شيئا حتى أقهرهم"

وكان كارل مجاني وحسب ما سرده لنا عقب المباراة قد حضر نفسه جيدا لهذه المباراة الفاصلة، مؤكدا على أن ما فعله الحكم سيكازوي بالجزائر ذهابا حفز كل اللاعبين على الفوز والتأهل في مباراة العودة، وأعادنا بهذا التصريح إلى ما قاله له لنا ذهابا عقب نهاية المباراة: "لن أتحدث حتى أقهرهم في العودة"، ووفى بوعده حيث قهر "الخيول" وأطلق العنان لفرحته عقب نهاية اللقاء مثل كل زملائه.

 من شدة فرحته صعد إلى المنصة الشرفية، رفع والده وبكى بحرقة

ومثل كل اللاعبين سجلت عائلة مجاني حضورها في المنصة الشرفية أين تابع والده وابن عمته عزيز نيساس (مسيّر في مجلس إدارة اتحاد الحراش) المباراة من هناك باهتمام بالغ، كيف لا وابن العائلة كان على موعد ودخول التاريخ بالتأهل إلى المونديال، وما إن أعلن الحكم عن نهاية اللقاء حتى توجّه كارل مباشرة إلى المنصة الشرفية بمساعدة من رجال الأمن الذي رفعوه إلى المنصة وتوجه ناحية والده وعانقه بحرارة وذرفا سويا دموع فرحة الوصول إلى "المونديال" في صورة عبرت عن فرحة الابن بابنه بعد إنجازه وفرحة الابن بوالده الذي نصحه بتمثيل البلد الأصل الجزائر.

أقام رفقة العائلة بالحراش وأهدى التأهل للجزائريين و"الكواسر"

وتقاسم كارل الفرحة مع أفراد عائلته في صورة عزيز نيساس ابن عمته الذي تواجد في المنصة الشرفية أيضا، وتقاسمها أيضا مع عائلته المقيمة بالحراش أين أقام ليلة أمس وأوّل أمس هناك رفقة أفرد عائلته، في لحظات وأجواء احتاج لها اللاعب عقب هذا الإنجاز. هذا، ولم ينس كارل إهداء التأهل لكل الجزائريين دون استثناء على تشجيعاتهم للمنتخب قبيل وأثناء وبعد اللقاء وخص أنصار إتحاد الحراش "الكواسر" بإهداء خاص وقال: "أهدي التأهل أيضا لأنصار الصفراء".

عزيز نيساس (ابن عمته): "فخورون بما فعله مجاني للجزائر"

هذا، وأعرب لنا عزيز نيساس عن سعادة العائلتين مجاني ونيساس بما صنعه "كارل" وما وصل إليه في ظرف وجيز منذ التحاقه بـ"الخضر".. وقال عن هذا الإنجاز: "كنت متقينا من أنه سيؤدي مباراة قوية لأنه حضر جيدا لهذه المباراة، نحن فخورون بما فعله كارل للجزائر وفخورون بمساهمته في تأهلها إلى المونديال وفخورون بكل اللاعبين وبهذا المنتخب الذي رفع رؤوس كل الجزائريين عاليا".

-----------------

رغم انتقاد البعض تغييراته في التشكيلة أمام بوركينافاسو...

الجمهور الجزائري يساند حليلوزيتش، يريد بقاءه ويرفض فكرة الحديث عن استقالته أو إقالته

 أنهى الجزائريون احتفالاتهم بتأهل المنتخب الوطني إلى "مونديال" البرازيل 2014، وتفرّغوا الآن للحديث عن مستقبل الناخب الوطني وحيد حليلوزيتش الذي كثر الحديث قبل المباراة الفاصلة أمام منتخب بوركينافاسو مثلما سبق أن كشفنا عنه في "الهدّاف" عن اقتراب رحيله أو ترحيله من العارضة الفنية للمنتخب الوطني بسبب اختلافه والحاج روراوة في عدّة أمور تتعلق بتصريحاته وخياراته وطريقة تعامله مع المجموعة إلى غير ذلك، غير أن هذه الفكرة يرفضها الشارع الكروي الجزائري عقب التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2014، إذ أن شعبية البوسني الذي نصرّ على تسميته بغريب الأطوار ازدادت وسط الجزائريين الذين أبدوا مساندة مطلقة له وأعربوا عن إصرارهم لرؤيته مدربا للجزائر في "مونديال" البرازيل المقبل.

الجمهور في غليان منذ تطرّق "الهدّاف" لإمكانية رحيله يوم  19 نوفمبر

الجمهور الجزائري لم يسبق له وأن تصوّر أن حليلوزيتش يمكن أن يرحل عقب مباراة بوركينافاسو، لا سيما إن تحقق التأهل إلى "المونديال"، لكن تطرق "الهدّاف" السبت الماضي إلى مستقبل المدرب بعد تصريحاته في حقّ "الفيفا" والتحكيم الإفريقي جعله يعيش حالة غليان شديدة، وإن كان البعض قد لامنا على سرد الحقيقة بتفاصيلها عندما أكدنا على أن روراوة استاء منه عقب تلك التصريحات النارية التي أدلى بها، وإن كان البعض قد اتهمنا بمحاولة ضرب استقرار المنتخب قبيل مباراة بوركينافاسو، وكأننا ولدنا في جزر القمر فيما ولد من انتقدونا في الجزائر، إلا أن خبر رحيله أو إمكانية ترحيله شكّل الحدث الأبرز لدى الجماهير الجزائرية التي ترفض اليوم بشكل قاطع رحيله بعد وصول المنتخب إلى البرازيل وتأهبه إلى تمثيل الجزائر لرابع مرة في نهائيات كأس العالم.

الأغلبية ترى أنه دافع عن الجزائر في اتهامه لـ "الفيفا" و"الكاف"

الجزائريون دافعوا ولا زالوا يدافعون عن البوسني الذي قلنا إن شعبيته ازدادت بشكل كبير جدا، وقالوا في مختلف تعليقاتهم عقب التأهل إلى المونديال إن البوسني دافع عند اتهامه "الفيفا" و"الكاف" والتحكيم الإفريقي عن الجزائر ولم يدافع عن بلد آخر، مؤكدين أن لا شيء آخر يهمهم في إشارة إلى عضوية روراوة في هيئة بلاتير، وأن المهم أن البوسني وقف في صف الجزائر ودافع عنها بقوة بعد الظلم التحكيمي الذي تعرضت إليه في بوركينافاسو أمام أشبال بول بوت.

"لا يعقل إبعاد مدرّب تأهلنا معه إلى المونديال"

وتساءل الجزائريون عن ما إذا كان قرار الموافقة على استقالة البوسني مثلا أو إقالته منطقيا بعدما نجح في تأهيل الجزائر إلى "المونديال"؟ مذكرين بالأوضاع المزرية التي تولى فيها العارضة الفنية بعد الإقصاء من تصفيات كأس إفريقيا 2012 أمام المنتخب المغربي برباعية نظيفة في مراكش، حيث خلف الحائز على كأس المغرب عبد الحق بن شيخة وشرع في بناء المنتخب من جديد ونجح في بناء منتخب قوي وصل به اليوم إلى المونديال، وأجمع الجزائريون الذين يساندون حليلوزيتش على أن رحيل مدرب أهّل منتخبا إلى المونديال يعتبر أمرا غير منطقي.

بعض مسانديه ينتقد  تغييراته ومجازفته أمام بوركينافاسو

ومع ذلك فإن مساندي حليلوزيتش ممن يرغبون اليوم في بقائه مدربا على رأس "الخضر"، انتقدوا خياراته وتغييراته في مباراة العودة أمام بوركينافاسو، وحمدوا الله على أن الأمور سارت بسلام ومرت بخير بالنسبة إلى منتخبنا، واعتبروه مدربا قليل الأخطاء لكن الأمور أفلتت من بين يديه بسبب الضغط في مباراة الثلاثاء عندما أجرى خمسة تغييرات كاملة في التشكيلة الأساسية بإقحامه زماموش مكان مبولحي وخوالد على الجهة اليمنى وغلام مكان مصباح ولحسن الذي لا يلعب كثيرا مع خيتافي وبراهيمي في منصب صانع ألعاب وإبقائه على تايدر في كرسي الاحتياط، مؤكدين على أن تلك التغييرات سبب المستوى غير المقنع الذي ظهر به منتخبنا، لكنهم أقروا في آن واحد أن الفوز باللقاء والتأهل ينصف البوسني لأنه كسب الرهان حتى في أسوأ الحالات.

"أين كنّا وأين أصبحنا ولا بد من بقائه"

وعاد الجزائريون ليذكروا بالفترة العصيبة التي مرّ بها منتخبنا عقب "مونديال" 2010 عندما كان يسير نحو الإنكسار عقب خسارته أمام إفريقيا الوسطى وبعدها أمام المغرب برباعية لم يتجرعها الجزائريون حتى الآن، وأكدوا أن القفزة النوعية لمنتخبنا تحققت بفضل التفكير الهجومي للمدرب حليلوزيتش الذي تمكن من بناء منتخب قوي فرض نفسه مع مرور الوقت ونصّب نفسه ممثلا للعرب الوحيد في نهائيات كأس العالم 2014 مطالبين روراوة ببقاء البوسني مدربا للجزائر مهما كانت الخلافات ومهما كانت تصريحاته.

--------------

روراوة يقود الجزائر إلى ثاني مونديال، يدخل التاريخ وذرع الدموع في نهاية المباراة 

ذرف رئيس الإتحادية الجزائرية محمد روراوة الدموع عقب نهاية المباراة و تأهل "الخضر"، ويعود السبب حسب مصدر مقرب منه إلى حجم الضغط الذي تحمله قبل اللقاء إلى درجة أنه منعه من النوم عدة أيام قبل المواجهة، وبعد صافرة الحكم النهائية معلنا تأهل المنتخب الجزائري إلى مونديال البرازيل لم يشعر الرجل الأول في الكرة الجزائرية بنفسه إلا وهو يذرف الدموع سعادة بالتأهل ولأنه حقق ثاني تأهل إلى المونديال، ليكون أول رئيس لـ "الفاف" يفعلها في التّاريخ.

كان متخوفا جدا من الحكم وبعض الاتصالات الهاتفية زادته هلعا

حسب مصدرنا فإن روراوة كان متخوفا جدا من الحكم خاصة أنه يبلغ من العمر 44 سنة وهو على باب التقاعد وقادر على التورط في مؤامرة ثانية على المنتخب الوطني لتأمين مستقبله بعد ما فعله الحكم الزامبي ومساعده الموزمبيقي في مباراة الذهاب، كما زادت بعض الاتصالات التي تلقاها في خوفه مما سيحصل في المباراة من مفاجآت غير سارة، وكل هذه الأمور زادت من حجم الضغط المفروض على رئيس "الفاف" التي لم تنزح إلا بالصافرة النهاية للحكم.

كلما كان يشاهد مواكب احتفالات الجزائريين قبل اللقاء قلقه كان يتضاعف

إضافة إلى هذا فإن الرجل الأول في الكرة الجزائرية كان قلقه يتزايد بمجرد اقتراب المباراة، وكذلك كلما كان يشاهد مواكب الجزائريين وهي تحتفل قبل موعد المباراة في أجواء بهيجة، ذلك ما زاد من حيرته وجعله يجد صعوبات أكبر في النوم، خاصة أنه شعر أن المسؤولية الملقاة على عاتق هذا المنتخب الشاب ثقيلة جدا من قبل 40 مليون جزائري حملوه مسؤولية واحدة وهي التأهل ولا شيء غيره، فكان من الصعب عليه أن يفكر في احتمال ثان غير التّأهل.

روراوة يدخل التاريخ وأول رئيس لـ "الفاف" يقود الجزائر إلى المونديال مرتين

دخل روراوة التاريخ من أوسع أبوابه على اعتبار أنه أول رئيس للاتحادية الجزائرية يقود المنتخب مرّتين إلى المونديال في 2010 و2014، بينما يعتبر ثالث رجل على هرم "الفاف" يقود الجزائر إلى أكبر حدث عالمي، مؤكدا بالتالي أن عهدته بالأرقام تبقى إيجابية جدا، طالما أنها عرفت تأهلين إلى المونديال، وهو ما لم يحققه سوى الجيل الذهبي لكرة القدم الجزائرية منتخب الثمانينات ليحقق هذه المرة الإنجاز لكن بمنتخبين مختلفين وتعداد متجدد مقارنة بذلك الذي حضر في أم درمان.

---------------

بعض اللاعبين احتفلوا بالتّأهل خارج سيدي موسى و روراوة طلب منهم العودة في الصبيحة

أذن رئيس الإتحادية محمد روراوة بمغادرة سيدي موسى سهرة أول أمس بعد التأهل، وهو ما استغله بعض اللاعبون من أجل الالتقاء ببعض أصدقائهم وعائلاتهم خاصة أن الأمر كان يتعلق بيوم غير تاريخي، في الوقت الذي فضل لاعبون آخرون أن يبقوا في المركز خاصة أن الأجواء بدورها كانت أروع مما يكون وسط فرحة لا يمكن وصفها بتحقيق التّأهل بالنسبة لكل اللاعبين.

"الحاج" طلب منهم أن لا يغادروا تحسبا لاحتفال رسمي

كان بعض اللاعبين ينوون المغادرة عائدين إلى فرقهم في أوربا يوم أمس، لكن روراوة طلب من الجميع العودة إلى سيدي موسى قبل العاشرة صباحا ليوم أمس لاحتمال أن يكون هناك استقبال رسمي من قبل السلطات العليا في البلاد وهو ما حصل في النهاية، وقد سجل كل اللاعبين تواجدهم في الموعد المحدد إذ اتجهوا مباشرة إلى جنان الميثاق دون أن يلبسوا زيا موحدا في حين تولى مسؤولو العتاد أخذ اللباس إلى هناك.

حليلوزيتش لم يظهر صبيحة أمس ولم يتناول إفطاره في سيدي موسى

لم يظهر وحيد حليلوزيتش صبيحة أمس في سيدي موسى على الرغم من أنه قضى الليلة في غرفته وغادر في ساعة مبكرة إلى وجهة غير معلومة، كما أنه لم يتناول وجبة إفطاره الصباحي في المركز بينما كان أعضاء طاقمه الفني حاضرون، وكان بعض الحاضرين في سيدي موسى يسألون عن النّاخب الوطني.

اللاعبون تحصلوا على هدايا تتمثل في إطارات بأقمصتهم وصورهم

تحصل اللاعبون على مجموعة من الهدايا يوم أمس في سيدي موسى تمثلت في أقمصة من طرف إحدى الشركات عليها صورة لاعبي المنتخب الوطني بعد تأهله وعلمي الجزائر والبرازيل، بالإضافة إلى إطارات كبيرة فيها أقمصة للمنتخب مرفقة  بصورة شخصية  لكل لاعب و اسمه، وهي الهدية التي أسعدت الجميع وإن كانت رمزية في انتظار الهدايا المالية التي ستكون قيّمة.

تحضيرات شواء 10 كباش أفسدها اتصال من الرئاسة في العاشرة صباحا

لأجل الاحتفال بتأهل المنتخب الوطني كان يفترض أن يتناول اللاعبون وجبة الغداء في سيدي موسى في أجواء بهيجة وخاصة، حيث طلب مسؤولو المنتخب 10 كباش كاملة لأجل ذبحها بهذه المناسبة  في "حفل مشوي" قبل أن يتلقى روراوة اتصالا في العاشرة صباحاً لأجل أن يحظى المنتخب الوطني باستقبال في جنان الميثاق لدى الوزير الأول عبد المالك سلال ما أفسد البرنامج..

 اللاعبون طالبوا بريسكي منحهم شريط كواليس مبارتي التّأهل

طالب لاعبو "الخضر" عضو الطاقم الفني المكلف بالفيديو والإحصائيات سمير بريسكي أن يمنحهم قرصاً مضغوطا خاصا بمشاهد مبارتي الذهاب والإياب و كواليسيها، ومعلوم أن هذا الأخير بطلب من روراوة قام بتصوير كل تحضيرات المنتخب للمبارتين في واڤادوڤو والجزائر لتكون بالتالي بمثابة أفضل ذكرى للاعبين الذين أرادوا الحصول عليها قبل عملية "المونتاج".

كلمات دلالية :  المنتخب الجزائري

آخر الأخبار


تابعوا الهداف على مواقع التواصل الاجتماعي‎

الملفات

القائمة
12:00 | 2021-08-01 أديبايور... نجم دفعته عائلته للانتحار بسبب الأموال

اسمه الكامل، شيي إيمانويل أديبايور، ولد النجم الطوغولي في 26 فيفري عام 1984 في لومي عاصمة التوغو، النجم الأسمراني وأحد أفضل اللاعبين الأفارقة بدأ مسيرته الكروية مع نادي ميتز الفرنسي عام 2001 ...

07:57 | 2020-11-24 إنفانتينو... رجل القانون الذي يتسيد عرش "الفيفا"

يأتي الاعتقاد وللوهلة الأولى عند الحديث عن السيرة الذاتية لنجم كرة القدم حياته كلاعب كرة قدم فقط...

23:17 | 2019-09-13 يورغن كلوب... حلم بأن يكون طبيبا فوجد نفسه في عالم التدريب

نجح يورغن كلوب المدرب الحالي لـ ليفربول في شق طريقه نحو منصة أفضل المدربين في العالم بفضل العمل الكبير الذي قام مع بوروسيا دورتموند الذي قاده للتتويج بلقب البوندسليغا والتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما أوصله لتدريب فريقه بحجم "الريدز"...

خلفيات وبوستارات

القائمة

الأرشيف PDF

النوع
  • طبعة الشرق
  • طبعة الوسط
  • طبعة الغرب
  • الطبعة الفرنسية
  • الطبعة الدولية
السنة
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
  • 2012
  • 2011
  • 2010
  • 2006
  • 2003
  • 0
الشهر
اليوم
إرسال